الخميس، 15 ديسمبر 2011


تأتى من ضمن العادة يكتب فترد
و تكتب فيرد
حتى انهم حفظوا عن ظهر قلب متى سيكون موعد الرد
أراها بعد مضى دقائق تفتح هاتفها فى ثقة لتقرأ الرد
و لكن حينما يتأخر الرد عن المعتاد تبدأ فى القلق
ثم اعطاء الاعذار ثم لوم نفسها حتى تعتاد على عدم الرد
و يكون من غير المتوقع أن تجد ردا لما تقول
قد يكون هذا حالنا مع أشخاص كثيرين اعتادونا فى حياتهم
و لكن
ما زال فى قلوبنا أمنية الرد لنشعر اننا نسمع منهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق