شخابيطى برابيشى
الخميس، 15 ديسمبر 2011
ليتنى أعلم بما تهمس لهم أنفسهم نحوى..أخاف ان يكونوا كرهونى و قد أطلت المكوث...و أخاف أن يكونوا احتاجونى و لكنى أسرعت بالرحيل
أحيانا أتمنى اذا كان بامكانى اختلاس النظر داخل قلوبهم
فقط أريد اعطاء كل ذى حق حقه فلا أظلم و لا أظلم !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق